يُحاول ورد استجواب مصطفى عن اختفاء آدم ، بينما تتهم ديالا آدم بمحاولة قتلها

يُخبر ورد رئيسه بعدم مسؤولية آدم عن جرائم القتل ، بينما تعثر الشرطة على جثث بمنزله

يعثر ورد على رسالة من آدم تكشف المتسبب في قتل حياة

يُقرر مصطفى الاعتراف لورد ثم يتراجع ، بينما تصل رسالة تهديد لديالا من مجهول

يبحث ورد عن علاقة عصام بأمين المخازن معتصم ليصل لمعلومة تُفيد القضية

يُصاب عصام بنزيف في المخ داخل السجن ، وتصل رسالة تهديد بالقتل لزوجة عصام

يكشف المحامي لورد تدبير معتصم تهمة لعصام ، بينما يصر ورد على فك غموض القضية

يُحاول ورد معرفة أي معلومة عن السجين الذي اعتدى على عصام

يتصل مجهول بديالا مستفسراً عن وجود يوسف بالشركة ، وتعترف ديالا لجبران بنشاط الشركة

يتنكر ورد في شخصية ربيع ، ويحتج جبران على تدخل يوسف في شؤون الشركة

تصل رسالة من مجهول للطبيب الشرعي نزار تخص تقريراً بتشريح جثة معتصم

تصل رسالة طمأنة من آدم لمصطفى في السجن ، بينما تبيع حلا الحبوب المخدرة

يُحاول ورد معرفة فصيلة دم آدم ، في حين يظهر الأخير متنكراً في الميناء

يُخدر آدم أبو حسين ويسأله عن عقود شركات معتصم ويعرف سر تجارته

تدخل حلا في علاقة مع شادي ، بينما تُرتب سماح لقاء لديالا مع شركة سالم أيوب

يُخبر ورد هنادي بشخصيته الحقيقية ويطلب منها مساعدته

يطلب آدم من عدنان معلومات عن الشحنات المهربة ، وديالا تُقابل سالم لعقد اتفاق شراكة

تتلقى ديالا اتصالاً من مجهول يحذرها من التعامل مع سالم ، وتعترف بتورطها في جرائم

يختطف مجهولين آدم ، بينما تُوافق نور على مساعدة آدم لكشف قاتل الضحايا

تطلب نور من يونس مساعدتها في تهريب المخدرات ، بينما يُقرر يوسف السفر للخارج

تصل نقود من مجهول لديالا ، بينما يختفي شادي في ظروف غامضة

يكتشف آدم وجود مخدرات في المخازن ، وتعثر الشرطة على شادي

يُطالب نزار باستخراج جثة أبو لبدة ، بينما تخرج شحنة المخدرات إلى جهة مجهولة

تُحقق الشرطة مع حلا بعد حادث شادي ، بينما تُوافق النيابة على استخراج جثة أبو لبدة

يعرض سالم الزواج على ديالا ، ويطلب حسن من رجاله مراقبة ورد

يرفض آدم الإبلاغ عن يونس ، بينما يصل مبلغ مالي من مجهول لديالا

يطلب ورد من رئيسه محاصرة القرية ومراقبة حسن ، وتُقرر عتاب الاستقالة من العمل

يُفتش ناصر مخازن حسن ، ويُقدم بلاغ ضد ورد بالإتجار بالمخدرات

يُغادر ورد الكسارة ، ويكتشف تلفيق قضية توزيع الحبوب المخدرة لشادي

يُلغي سالم معاملاته مع شركة ديالا ، في حين يتهجم عليها أبو علي ويطلب منها المال