يبدأ علي رحلته في الشرق الأقصى حيث يبحث عن المعنى الكامن وراء التنانين في ثقافة شرق أسيا ، وهذا يقوده إلى قلب الحدث لفعالية توقفت منذ سنين ورجعت وعلي سيشهدها ويأخذنا معه للتعرف على "رقصة تنين النار"

العيش بجانب البحر جميل ، لكنه في بعض الأحيان ضرورة ، يزور علي واحدة من أقدم المدن في هونغ كونغ ليكشف عن قيمة مهمة في معتقدات أهل المنطقة عن أثر التنين على مناطق عيشهم وقصة الثقوب الكبيرة في بنائهم المعماري المُطل على البحر

يسافرعلي في واحدة من أكثر الدروب إلهاماً في مسيرته ، هدف الرحلة هو التعرف والتقرب من "البوماق" أمة البوماق أو شعب البوماق الذين يسكنون في إحدى سلاسل الجبال ببُلغاريا في قارة أوروبا وقد عُرفوا بعاداتهم وتقاليدهم المميزة والتي لا زالوا يمارسونها حتى يومنا هذا ، حيث اشتهروا بحفلات الزواج في منتصف الشتاء حيث البرد القارص والثلوج الكثيفة ، تعالوا لنتعرف عليهم ونستمع منهم.

اليوم المنشود للتعرف على "أسطورة قناع العروس" حيث تدخل العروس إلى غرفتها وهي مُحاطة بعشرات النساء اللاتي يبدأن بتحضيرها ل "جيلينا" تلك المرحلة والأسطورة العجيبة لدى أهل البوماق حيث تًغمض العروس عينيها ولن تستطيع فتحها حتى تُزف لزوجها ! يا ترى ما هي قصة جيلينا والقناع ؟ هنا أسطورة عجيبة تستحق المشاركة

يزور فريق دروب منغوليا ليقدموا لنا سلسلة وثائقية خاصة تكشف عن الرموز الثقافية الخاصة بأهل منغوليا وخصوصا بدو منغوليا ! سنعيش ونمارس حياتهم واعمالهم اليومية ونستمع لحكاياتهم وأغانيهم ، في هذه الدروب سنعي معنى أن تكون منغوليًا.

في درب اليوم نكتشف أهمية الخيول في نمط حياة المغول وسلالاتها النادرة والمختلفة ومعتقدات تُقدم لأول مرة عن طرق الاحتفال الخاصة بثقافة وسم الخيل لدى المغول

يستكشف علي المزيد خلال إقامته الأخيرة في منغوليا حيث يخرج للقاء منغوليين أخرين والتعرف على اسلوب حياتهم ، إلا أن تلقى هدية خاصة تساعد في القبض على الأرواح الشريرة ، معاً لنتعرف على نوع هذه الهدية

في ليلة باردة جداً قررت وحوش الليل الهجوم على القطعان التي تعيش بجوار مقر إقامة فريق دروب مع مستضيفهم المنغولي ، تعالوا نعيش تفاصيل المغامرة الأخيرة في منغوليا وماذا حدث في تلك الليلة

يسافر علي إلى بلد له عُدة أسماء ، وأرض قديمة وعريقة ، سكنها البشر منذ ألاف السنين، ويُعتقد أنه من هنا انطلقت الأمة الأوروبية ، بها أول مسرح عرفته البشرية وتمازج حضاري بين الشرق والغرب ، معاً لنكتشف مع علي ما قصة هذه الوجهة.

يأخذنا علي إلى أقدم وأعمق بحيرة في أوروبا ، بحيرة أوخريد الخلابة الغريبة في تكوينها والمُدهشة بقصصها والعجيبة بأساطيرها .. درب جديد نكتشف فيه ما وراء أسطورة البحيرة وكيف أثرت على سكان المكان.

"نيامي نيامي هو إله نهر الزامبيزي في أفريقيا أو ما يُعرف بروح الثعبان ، زامبيزي واحد من أهم آلهة شعب تونغا ومن يعيشون في "" بينغا "" على طول نهر زامبيزي ، درب ننطلق منه في واحدة من أجمل عجائب الدنيا السبع .. معاً لنعرف ما وراء هذه الاسطورة ."

الاختطاف ممارسة مخيفة واجرامية إلا أن هنا لدى جماعات البينغا رأي آخر ، فالاختطاف يؤدي إلى نهايات سعيدة في كثير من الأحيان ، فاليوم نشهد لحظات الخُطبة في ثقافة جماعات البينغا وكيف أن الزيجات قد تكون متشابهة ولكن عندما يتعلق الأمر بالمهور فإنه يختلف ومن هنا تنطلق دروبنا لنفهم هذا المختلف ونتعرف عليه فنتقرب منه ونقدره بطريقتنا .. تعالوا نعيش مشاهد ولحظات ثمينة تُقدم لأول مرة عن هذه الطقوس العجيبة لدى شعوب البينغا في زيمبابوي.

دربنا الجديد في زيمبابوي ، يأخذنا علي لنرى كنز أفريقي في متناول اليد ، ثراء أفريقيا من موارد طبيعية وزراعية وغيرها من عناصر الحياة أمر حقيقي وليس كما نظن بأنه صعب تخيله أو صعب أن نجده ، فهنا في زيمبابوي يبدو أن الكنز ليس في أسفل الأرض بل أيضاً فوقها.

يُنهي علي دربه في دروب زيمبابوي بتقديم هدية ثمينة لزيمبابوي تقديراً لما لامسه من محبة وتقدير من شعب زيمبابوي ولكنه قبل ذلك عليه أن يتخطى أكبر تحدي في هذا الدرب وهو التقرب من أقدم حيوان على وجه المعمورة منذ زمن الديناصورات وأخطرها ، فهل سيتمكن علي من المواجهة ؟

دربنا الجديد في زيمبابوي ، يأخذنا علي لنرى كنز أفريقي في متناول اليد ، ثراء أفريقيا من موارد طبيعية وزراعية وغيرها من عناصر الحياة أمر حقيقي وليس كما نظن بأنه صعب تخيله أو صعب أن نجده ، فهنا في زيمبابوي يبدو أن الكنز ليس في أسفل الأرض بل أيضاً فوقها.

يُنهي علي دربه في دروب زيمبابوي بتقديم هدية ثمينة لزيمبابوي تقديراً لما لامسه من محبة وتقدير من شعب زيمبابوي ولكنه قبل ذلك عليه أن يتخطى أكبر تحدي في هذا الدرب وهو التقرب من أقدم حيوان على وجه المعمورة منذ زمن الديناصورات وأخطرها ، فهل سيتمكن علي من المواجهة ؟

نتوجه بدروبنا إلى أرض "دورانتين" وأمة لها ألاف الأساطير ، بلد يعيش شعبها في جميع أنحاء العالم ، ولكنه يرتبط بأرضه الأم وشعارها الأبدي المعروف "بأرض النسور " هنا أسطورة رُزافا .. هنا ألبانيا

نتوجه بدروبنا إلى أرض "دورانتين" وأمة لها ألاف الأساطير ، بلد يعيش شعبها في جميع أنحاء العالم ، ولكنه يرتبط بأرضه الأم وشعارها الأبدي المعروف "بأرض النسور " هنا أسطورة رُزافا .. هنا ألبانيا

يأخذنا علي في ما وراء الأسطورة من عالم العود ، درب نتعرف فيه عن ماهي شجرة العود وشكلها ونوعها ؟ وماهي أكثر تحدياتها في الغابات ؟ وما قصة علاقتها بأبو البشرية سيدنا أدم عليه السلام . كل الإجابات تجدها في الدروب .

يقطع علي في دربه اليوم شجرة العود الأولى فهل يتمكن من قطعها وإيجاد العود ، يصل علي لغابات كلمينتان في إندونيسيا ليُعرفنا عن قرب على نوع الأشجار المنتجة للعود وما يميز قلف شجر العود عن غيره ، واللحظة الأولى في حياة علي عندما يبدأ بقطع أول شجرة عود في درب العود.

يلتقي علي بإحدى جماعات الداياك في غابات كليمنتان ويطلب منهم توجيهه ليصل للغابة بحثاً عن شجر العود ، فليس هناك أفضل من الداياك في معرفة أسرار ومواقع أشجار العود في هذه المناطق الخطرة .

يلتقي علي بإحدى جماعات الداياك في غابات كليمنتان ويطلب منهم توجيهه ليصل للغابة بحثاً عن شجر العود ، فليس هناك أفضل من الداياك في معرفة أسرار ومواقع أشجار العود في هذه المناطق الخطرة .

"نتعرف مع علي ال سلوم على ثمرة شجرة العود النادرة المعروفة باسم ""تاج الإله"" وقدرتها العجيبة على علاج العديد من الأمراض ، ومن خلال رحلته إلى مدينة سولو يهدي علي سبعة شتلات من شجر العود لزرعهم في حديقة المعلم الديني الأبرز وهو جامع الشيخ زايد الكبير بسولو.

"نتعرف مع علي ال سلوم على ثمرة شجرة العود النادرة المعروفة باسم ""تاج الإله"" وقدرتها العجيبة على علاج العديد من الأمراض ، ومن خلال رحلته إلى مدينة سولو يهدي علي سبعة شتلات من شجر العود لزرعهم في حديقة المعلم الديني الأبرز وهو جامع الشيخ زايد الكبير بسولو.

يحلم علي أنه نائم فوق كومة خشب العود فيُقرر السفر إلى مدينة بنجرماسين في إندونيسيا حيث يتم جمع الخشب ليدخل في عدة خطوات حتى يصل للمرحلة النهائية في إنتاج واحد من أكثر المنتجات عِشقا لدى العديد من شعوب العالم .. فيا ترى ما هذا المنتج ؟