بعد نشر خبر اغتيال الدبلوماسي الافريقي نفت وزارة الداخلية هذا الخبر، وبعد 3 أيام قُتل الدبلوماسي وسلمت القضية للمقدم عمر للبحث عن منفذ العملية، يعاني حمزة بسبب الخلافات المستمرة بينه وبين زوجته داليا، وينزعج من فرح لأنها لم تجيب على أتصالاته لأنها على خلاف بزوجته التي تغير عليه بجنون.

يتضح لنا أن ابن داليا وحمزة توفى في الماضي وتعاني داليا حتى الآن من فقد ابنها ولهذا السبب قرر حمزة أخذ عمل بسيط ليهتم بأسرته، تغيرت حياة عمر بعد انفصاله عن زوجته بسبب اهتمامه بعمله، تحدثت جومانة بانفعال مع عمر بسبب تحديده الكلام المباح لها في البرنامج، قرر عمر مصلاحة فرح ولكنها رفضت مصالحته، وتنتهي الحلقة بنشر خبر تفكيك عبوة ناسفة داخل مدرسة في المعادى.

يحاول حمزة الوقوف بجانب أرملة وأولاد صديقة الشهيد جورج، يتذكر عوض في الماضي أنه كان يتعامل بقسوة في دار الأيتام حيث أنه أصم وأبكم، ذهب حمزة وعمر إلى المدرسة وبعد اكتشاف حمزة مكان العبوة الناسفة حاول تفكيكها ونجح وعند تصدي عمر لأحد الإرهابيين تم التصويب عليه ونُقل إلى المستشفى، ومن ناحية أخرى تم الإبلاغ عن سرقة بنك وساعد طفل الشرطة في القبض على المجرمين.

تذكر عمر صديقة الشهيد جورج، ووقف بجانب عمر بعد أن تم نقله إلى المستشفى، قرر بهاء طليق جومانة رؤيتها وطلب منها العودة مجددًا بعد نجاحها في برنامجها ولكنها رفضت وهددته إذا حاول التقرب منها مرة أخري، قررت داليا ترك البيت بعد عودة حمزة للعمل مرة اخري، طلب أحمد من ابنته خديجة زيارة والدتها وأخيها في الخارج لكنها رفضت تركه، وتنتهي الحلقة بزيارة نضال لفرح.

عُرض على نضال فرصة عمل جيدة في لندن حيث يتضح لنا أن نضال معجب بفرح، ينزعج رياض من زوجته كوثر لقسوتها على أولاده، قررت جومانة زيارة عمر في المستشفى للاطمئنان عليه، قرر حمزة الانتقال إلى بيت عائلته لأنه يعاني من معاملة داليا السيئة له، انزعجت خديجة من والدها لإصراره على سفرها إلى أخيها ووالدتها وهي لا تحبهما لأنها متعلقة بوالدها ويتضح لنا أن والدها يخفي عليها شئ وخبأ في غرفة خديجة ساعة تخصه.

يعامل فهمي عوض بطريقة قاسية حيث يتضح لنا أن فهمي له يد في عمليات الإرهاب، تذكرت داليا ذكرياتها مع زوجها وابنتها سابقًا، حاولت مها إقناع عبير العودة إلى العمل في الصحافة مرة أخري، انفعل حمزة على فرح بسبب بعدها عنه وطلبت منه البعد عنها لأنه متزوج ولكنه أخبرها أنه أرتكب خطأ حين تزوج من داليا لأنه يحبها وتنتهي الحلقة بمحاولة فرح قتل نفسها بالسلاح ولكنها صوبت على حمزة بالخطأ.

يتضح لنا أن أحمد إعلامي مشهور ودكتور في الجامعة وروى على طلابه قصة عم صلاح العامل في الكافتريا الراضي بحاله بالرغم من شدة فقره وانهياره حين توفي ابنه في حادثة سرقة البنك وطلب من طلابه عدم فقد إنسانيتهم تحت أي حال من الأحوال، أعطت خديجة للخادمة التي تعمل عندها الساعة التي خبأها والدها عندها، وتنتهي الحلقة بنشر خبر اغتيال الإعلامي أحمد هدايت وهو برفقة نضال.

حاولت خديجة البحث عن والدها بعد خبر الاغتيال، طلبت والدة جومانة من أبنتها الأهتمام بحياتها الشخصية، حاولت سلمى إقناع داليا بالعودة إلى حمزة، انفعل حمزة بسبب معاملة فرح له السيئة، طلب عمر من حمزة البعد عن فرح لعدم تخريب حياته، حاولت الشرطة البحث عن الإعلامي أحمد بعد نشر الخبر الكاذب عن اغتيال، استمعت داليا لكلام سلمى واهتمت بهيئتها الخارجية، توصلت الشرطة إلى الإعلامى أحمد وتم نفي الخبر.

تم تسليم اللواء إبراهيم لحمزة معلومات عن القضية لحين شفاء عمر، قام زياد بزيارة داليا ويتضح لنا أنه كان معجب بداليا في الماضي، يشعر محمود بتجاهل القيادات له في العمل وتسليم جميع المهام لعمر وحمزة، طلب اللواء حسام من حمزة العودة إلى جهاز الشرطة للقضاء على الإرهاب، اعتذر حمزة لداليا عن تأخره عنها، طلب نضال من أحمد نشر مذكراته ولكنه أخبره أنه سينشرها في الوقت المناسب.

طلب عمر من محمود معرفة كل المعلومات عن الاجتماع الذي دار بين حمزة والقيادات، بدأ عمر التقرب من جومانة، تذكرت عبير حياتها في الماضي وتركها لعملها من أجل زوجها وأبنائها، تخلص أحمد من الأوراق المهمة، قرر حمزة وعمر زيارة أحمد هدايت لمعرفة منه معلومات ويتضح لنا أن عمر يغير من حمزة لاهتمام القيادات به، وتنتهي الحلقة بوفاة أحمد هدايت وانهارت أبنته خديجة بعد وفاته.

توفي أحمد هدايت نتيجة انخفاض معدل السكر لديه، وطلب نضال من ابنته خديجة الهاتف الخاص بدكتور أحمد ونقل جميع المعلومات على هاتفه، وافقت داليا على مقابلة زياد وأخبرها أنه ما زال يحبها، انصدمت عبير بعد مصارحة زوجها نضال لها أنه على علاقة بفرح، أخبرت خديجة نضال بعد أن علمت أن والدها قُتل ولم يتوفى وفاة عادية، بعد نشر الإرهابيين رسالة مكتوب فيها انتظرونا يوم 24/2.

يتضح لنا أن من يمول فهمي بالمعلومات هو رياض، في ظل محاولات حمزة حل لغز القضية وبالفعل توصل حمزة إلى أن الميعاد المنتظر في وقت ماتش كرة سلة وبالفعل نجح في إحباط نشر غاز سام كان سيقتل جميع المتواجدين في الماتش، يتضح لنا أن فرح ترعى نور أبن أختها بعد وفاتها وعاتبت والده على تركه لأبنه، وتنتهي الحلقة بمعرفة داليا أنها حامل.

بدأ أحمد زوج سلمى في عمل جديد له حيث يتضح لنا أنه جشع ويحب كسب الأموال، تم إرسال فيديو إلى خديجة وأخبرت نضال ويتضح لنا أن نضال على علم بهذا الفيديو وطلب من حكيم السائق أن ينقل له أخبار خديجة، بدأ أحمد التقرب من جيسي زميلته في العمل، طلب والد حمزة من ابنه التقرب من زوجته والاهتمام بابنته جود، انفعل حمزة على فرح بعد معرفته بسفرها للخارج وانصدم عند رؤيته لداليا في بيت فرح.

تذكرت داليا في الماضي عن تقربها هي وحمزة من فرح حيث أن فرح قامت بإجراء حادثة في الماضي وتسببت الحادثة بعجزها عن السير من جديد وتذكرت تقرب حمزة من فرح واهتمامه بها وغارت داليا على حمزة وابتعدت بشكل نهائي عن فرح وطلبت من حمزة الابتعاد عنها لكنه رفض ذلك، أخبرت داليا فرح أنها تريد تمضية حياتها مع زوجها وأخبرتها فرح أنها ستترك مصر نهائي وأخبرتها أن حمزة يحبها ويريد تمضية حياته معها.

يتضح أن هناك ممرض في مستشفى الشرطة ينقل معلومات الضباط لفهمي، حزن عمر بعد ترك جومانة له، أخبرت جومانة نضال أنها معجبة بعمر، حرض نضال، جومانة ضد الداخلية بأنها تخفي المعلومات وأخبرها أنه أقنع جومانة بالظهور معها في البرنامج لأخبار الجمهور بمعلومات حصرية عن والدها وبالفعل تم نشر فيديو لعمر وهو يعطي لأحمد هدايت حقنة الأنسولين وشكوا أن عمر هو من قتل أحمد وطلبت خديجة تشريح جثة والدها.

بالرغم من أعمال الإرهاب التي يفعلونها فهمي ورياض ويختبئون وراء حلقات الذكر والتسبيح، أما جومانة فيتضح لنا أن نضال لعب لعبته لإيقاعها مع عمر واتهامه بجريمة قتل أحمد هدايت، تذكر عمر في الماضي كيف كانت تعامله طليقته وتشعره دائما بالإحباط والفشل، استدعي اللواء إبراهيم، خديجة وطلبت تشريح جثة والدها لمعرفة سبب وفاته.

حاول اللواء ابراهيم تبرئة عمر من التهمة المنسوبة إليه، طلبت داليا من حمزة الطلاق ولكنه رفض وطلب منها مسامحته، تقابل نضال مع بهاء وعرض عليه العمل معه في لندن وتقابلا مع الإعلامية جيهان لطفي لأن نضال يريد إظهارها على جومانة، قررت والدة فرح زيارتها بعد غياب طويل، علم نضال أن شقيق عمر يعمل عامل في الكافيه الذي يتردد عليه.

عرض نضال على جيهان العمل معه لإبعاد جومانة من ساحة الإعلام، عاتبت فرح والدتها على تركها لهما هي وأختها وحتى بعد وفاة أختها ووالدها في الحادث الذي تسبب في عجزها وأخبرتها أن أمين والد نور يرفض سفره نور معها إلى الخارج، أخذ حكيم من ابنته الساعة التي أعطتها خديجة لابنته، تهجم مجموعة من البلطجية على خديجة في بيتها ويطالبونها بالفلاشات الخاصة بوالدها لكنها لم تجد شئ وتنتهي الحلقة بذهاب حمزة إلى خديجة.

بعد أن هددت البلطجية حمزة وخديجة تدخل حمزة وتخلص منهما وأخبر خديجة أن والدها لدية أعداء، شعرت سلمى بتغير أحمد زوجها عليها، حيث يتضح لنا أن أحمد يتقرب من زميلته جيسي، طلبت داليا من زياد مقابلته، أما حمزة فلاحظ تغير زوجته عليه، وتنتهي الحلقة بذهاب عبير إلى بيتها.

حاولت عبير البحث في أوراق نضال وطلبت منه أموال لتعيش حياتها هي وأولادها وطلب منها العودة إلي البيت ومسامحته، قرر حمزة حماية خديجة ولكنها قررت الانتقال للعيش مع خادمتها هناء، شعرت جومانة بالذنب بعد نشر الفيديو وطلبت منها والدتها تجاوز الأمر، وافق أمين على سفر نور مع فرح، أخبرت داليا زياد أنها طلبت الطلاق من حمزة، أما خديجة فألغت فكرة الانتقال للعيش مع هناء وتنتهي الحلقة بطرد زياد لداليا من المرسم.

يتضح لنا أن داليا أخبرت زياد أنها حامل لكنها تريد التخلص من الجنين بدون معرفة حمزة وانفعل عليها للتأكد زياد من حب داليا لزوجها، أخبر نضال جومانة أن هناك فيديو يُدين عمر، ويتضح لنا أن نضال استغل نسرين خطيبة محمد شقيق عمر لمعرفة معلومات عن عمر، تقابل عمر مع جومانة من باب الصدفة وأخبرها أنه انصدم فيها واعتذرت منه وأخبرته أنها تحبه ولكنه تركها.

يتضح لنا أن أمين على علاقة الإعلامية جيهان لطفي، قرر حمزة أن تقيم خديجة في بيته مع داليا وانفعلت داليا بعد قدومها وقرر حمزة أن تقيم في بيت عائلته مع أخته سلمى، بعد ظهور تقرير الطبيب الشرعي يتضح فيه أن دكتور أحمد توفي مسموم وانفعل عمر حين علم بالخبر وسجلت له نسرين، وقرر اللواء ابراهيم إحضار عمر للتحقيق معه، أخبر محمود عمر أن الداخلية ستحقق معه وانفعل عمر بعد معرفته.

انتقلت خديجة للعيش مع عائلة حمزة، طلب نضال من جيهان عند مقابلتها لخالد نجم أن تعرض أولى حلقاتها عن عمر، ويتضح لنا أن إدارة القناة اتفقت ضد جومانة، ذهبت داليا إلى الطبيب من أجل تحديد ميعاد عملية الإجهاض ومن باب الصدفة وجدتها سلمى في المستشفى، اقترحت جيسي على أحمد أن تكتب أوراق الشراكة بأسم زوجته سلمى لأن أخيها ضابط وسيتم تخفيف الضرائب عنهم وتنتهي الحلقة بقبض حمزة على عمر.

قررت جومانة الوقوف بجانب عمر لإظهار براءته، يتضح لنا أن نضال يريد الوقوع بعائلة حمزة، قررت فرح بيع المركز للسفر لكندا وعاتبتها سلمى وأخبرتها أنها تشك أن داليا حامل، بعد أن برأت النيابة عمر قررت الإدارة نقل عمر إلى إدارة أخرى ولكنه قرر تقديم استقالته، طلب محمد من نضال مساعدة شقيقه عمر، لاحظت جومانة المؤامرة التي أقُيمت ضدها ويتضح لنا أن يمول رياض لتنفيذ العمليات الإرهابية.

انصدمت جومانة بعد أن صُدمت بوقوف إدارة البرنامج ضدها، صارحت جومانة، حمزة أنها تحب عمر وسامحها عمر وقرر أن يتزوجها وأخبرها أن نضال على علاقة بالتنظيم الذي قتل أحمد هدايت، أخبر أحمد، سلمى أنه كتب لها أوراق إدارة موقع لقطة باسمها، أخبرت فرح نضال أنها وافقت السفر معه هي ونور لبدء حياة جديدة، حاول حمزة مصالحة داليا، وتنتهي الحلقة باستعداد داليا لعملية الإجهاض.

أخبرت داليا حمزة أنها أجهضت الجنين؛ جاءت مكالمة إلى داليا أخبروها فيه أن ابنتها اختطفت وإنهار حمزة وداليا بعد معرفتهما، علم أحمد أن شراكته للموقع عملية نصب كبيرة وورط فيها زوجته سلمى لأنه كتب جميع الأوراق باسمها وطلب من حمزة مسامحته، وتنتهي الحلقة بمعرفة حمزة أن خاطف جود هو زياد.

أنقذ حمزة ابنته جود من زياد ويتضح لنا أن دافع زياد من الانتقام من حمزة أن أخته كانت على علاقة بحمزة واتضحت أن أخت حمزة كانت مريضة نفسية وقرر زياد الانتقام من حمزة، أخبرت جومانة المشاهدين على الهواء أنها تعتذر لهم لأنها استجابت لكلام إعلامي غير مصدق وظلمت أشخاص عدة وقررت الاستقالة من البرنامج، وتنتهي الحلقة بالقبض على فرح بعد أن تم نشر خبر كاذب عن اغتيال حمزة.

تم التبليغ عن موقع لقطة وأصدر أمر إحضار لسلمى إلى النيابة، حاولت جومانة معرفة فيديو تبرئة عمر من نضال ووافق مقابل الفلاشات الخاصة بأحمد هدايت، يتضح لنا أن خادمة فرح تنقل معلومات لنضال، تذكرت خديجة أن والدها كان لديه ساعة تحتوي على فلاشة وأخبرها زوج هناء أن الفلاشة لديه، توصل عمر إلى الفلاشة وحين تم فتحها وجدوا فيديو لأحمد هدايت وتوصلوا إلى فلاشة اخرى ولكن أخذها عمر.

طلبت سميرة من نضال الفلاشات مقابل سفره هو وفرح إلى الخارج، هدد نضال أمين بالفيديوهات وطلب منه مقابلة حمزة لكي يعطيه دليل براءة سلمى وفرح مقابل فلاشات أحمد هدايت، تم القبض على رجل كان سيغتال حمزة ولكنهم منعوه وأخبرهم أن فهمي السوهاجي هو من حرض على قتله بتوجيه نضال له، أخبر حمزة، فرح أن نضال هو المتسبب في قتل عائلتها، يتضح لنا أن عوض الساكت هو المسؤول عن التنظيم الإرهابي.

اتضح لنا أن أحمد هدايت وضع خطة للقبض على التنظيم الارهابي بمساعدة اللواء حسام له للإيقاع بسميرة، وأخفى أحمد المذكرات بقدر استطاعته، وروي لهم أحمد أن اللواء حسام طلب منه زرع كاميرات في بيته لرصد جميع دخلاء البيت وبالفعل توصلوا إلى أن الارهابيين غيرو حقنة الأنسولين بسم قاتل للتخلص منه وتنتهي الحلقة بإنجاب داليا صبي.